بدأت الشركة المصرية للغازات الطبيعية، فى حصر التلفيات،
التى خلفها تفجير محطة الغاز الرئيسية بمدينة بئر العبد بشمال سيناء،
مما أدى إلى توقف ضخ الغاز تماما للمنطقة الصناعية ومصانع الأسمنت
والمنازل، بالإضافة إلى الأردن وإسرائيل.
وصرح المهندس مجدى توفيق رئيس الشركة بأن المختصين يستبدلون حاليا
الأجزاء المدمرة من المحطة بأخرى جديدة، تمهيدا
لإعادة ضخ الغاز بالمحطة فى أسرع وقت ممكن.
وأكد أن وزارة البترول وضعت خطة عاجلة لتوفير بدائل من الوقود لمحطة كهرباء
العريش والمنطقة الصناعية بوسط سيناء،
مع توفير كميات إضافية من البوتاجاز لتغذية المنازل.
التى خلفها تفجير محطة الغاز الرئيسية بمدينة بئر العبد بشمال سيناء،
مما أدى إلى توقف ضخ الغاز تماما للمنطقة الصناعية ومصانع الأسمنت
والمنازل، بالإضافة إلى الأردن وإسرائيل.
وصرح المهندس مجدى توفيق رئيس الشركة بأن المختصين يستبدلون حاليا
الأجزاء المدمرة من المحطة بأخرى جديدة، تمهيدا
لإعادة ضخ الغاز بالمحطة فى أسرع وقت ممكن.
وأكد أن وزارة البترول وضعت خطة عاجلة لتوفير بدائل من الوقود لمحطة كهرباء
العريش والمنطقة الصناعية بوسط سيناء،
مع توفير كميات إضافية من البوتاجاز لتغذية المنازل.
وأجرى وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردنى خالد طوقان اتصالات
مع المهندس عبدالله غراب وزير البترول أكد له خلالها أن الانفجار،
الذى أصاب المحطة الرئيسية بمدينة بئر العبد المغذية لخط المملكة الأردنية،
جاء محدودا، وأن فرق العمل تؤكد عودة تدفق الغاز إلى الأردن بنهاية الأسبوع الحالى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق