أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2011
(537)
- ◄ 07/03 - 07/10 (325)
-
▼
06/26 - 07/03
(212)
- «فياض».. الرقم الصعب فى معادلة المصالحة
- بالفيديو.. الأهلي يبتعد بالقمة بفوز مستحق على الإس...
- حماد موسى يستقيل من مجلس الإسماعيلى
- «نصرالله»: المحكمة الدولية لن تستطيع توقيف من اتهم...
- «برج القاهرة».. 50 عاماً على أكبر فشل لـ«المخابرات...
- هو المسيحي كوخ والملتحي عو كتب حمييدو بيه افندي
- «عيسوي»: لم نستفز أسر الشهداء وأمرت بمواجهة محاولا...
- نشطاء ينشرون بحثا عن «قنابل الغاز»: تسبب السرطان و...
- اشتباكات بين الأمن ومتظاهرين أمام «الداخلية»
- شقيقان يقتلان جزارا.. وشرطى يتخلص من مسجل حاول سرقته
- تبيع رضيعتها بـ400 جنيه وتبلغ الشرطة باختطافها فى ...
- تمزق جدتها لسرقة مصوغاتها
- ضبط عاطلين بحوزتهما 500 طربة حشيش
- 7 متهمين وراء قتل مزارع بالعياط لسرقته.. وأخفوا ال...
- خفير يقتل صديقه بطلق خطأ فى النزهة
- الكورة أدب،، مش هز شِبــاك!!
- «أبناء مبارك» يتأهبون لـ«الغضب الثانية» بالتزامن م...
- هل هناك اتفاق بين المجلس العسكرى والإخوان؟
- قوات الأمن تفرض سيطرتها على السلوم.. و«الداخلية» ت...
- "الغزالى": الشرطة لم تستوعب حتى الآن متغيرات ما بع...
- 95.5 %.. نسبة النجاح فى امتحانات الثانوية الفنية ن...
- إحراق قسم شرطة السلوم و5 سيارات للأمن فى مواجهات م...
- "ثورة رجال مصر" تتظاهر غداً أمام مجلس الوزراء
- "من أجل العدالة والحرية" تعلق اعتصامها وتحشد لجمعة...
- "المصريين الأحرار": عناصر مندسة تحاول عرقلة مسيرة ...
- الاثنين..وقفة أمام سفارة أسبانيا احتجاجاً على رفض ...
- "أهالى الدويقة" أمام مجلس الوزراء فى وقفة صامتة
- جلسة صلح عرفية تقضى على فتنة التحرش بالمنياالسبت،...
- رثاء الاندلس .....اللهم ردها إلينا مرداً جميلاً
- صحافة القاهرة
- "التعليم": الأحد إعلان نتيجة الثانوية الفنية وأسما...
- 6 إبريل: اعتصام بالتحرير احتجاجاً على التواطؤ فى م...
- البرادعى والبدوى يناقشان التوافق على مرشح رئاسى لل...
- إسرائيل تغير مسار 6 رحلات جوية من مطار بن جوريون ل...
- اليوم..59 سفينة تعبر قناة السويس
- إسرائيل تزعم إفراج مصر عن "إيلان تشايم" خلال يومين
- "كفاية" تدعو لجمعة تصحيح مسار الثورة 8 يوليو
- عودة حركة المرور لطبيعتها بالتحرير.. والشرطة العسك...
- واشنطن بوست مصر ليست مستعدة لإجراء انتخابات سبتمبر...
- ارتفاع كبير لمؤشر البورصة فى منتصف الجلسة
- تقرير "لهيطة" يحدد عقوبات القمة
- درجات الحرارة
- تأجيل الاستئناف على نزع اسم مبارك من المنشآت العام...
- دراستان أمريكيتان:مشروبات"الدايت" الغازية تزيد الوزن
- ارتفاع أسعار الكهرباء الإسرائيلية بسبب نقص الغاز ا...
- اليونسكو تبقى القدس على قائمة التراث العالمي المعر...
- مصدر أمنى ينفى خروج جمال وعلاء مبارك من سجن طره
- ضابط بريطاني يحاول الانتحار لتسببه في وفاة كلبين ب...
- اعتداء إسرائيلى جديد على سفن أسطول الحرية 2
- حواس افتتاح متحف الطفل المصرى سبتمبر المقبل
- مهاتير محمد : على "شرف" توحيد الصف وتنقية الأجواء ...
- تأجيل محاكمة نظيف والعادلى وغالى فى قضية "اللوحات ...
- بيرنز: أمريكا متفائلة بمستقبل مصر.. ونسعى لإعادة ح...
- 1334 فلسطينيا يعبرون معبر رفح فى الاتجاهين
- الشخصيات العامة ورموز الثورة تختفى من التحرير بجمع...
- اللواء محمد نور: قضايا التعذيب السياسى كانت بعلم ك...
- غلق جوانب ميدان التحرير بعد ازدياد أعداد المتظاهرين
- "السادات" و"عكاشة" فى زيارة حزبية لسوهاج
- شرف: مصر ستقوم بدورها المحورى فى التقارب العربى ال...
- مبادرة استرداد الأموال تطالب بريطانيا بتسليم غالي ...
- أطباء التحرير ينتقدون تجاهل "الصحة.. والوزارة تؤكد...
- الزراعة تعاين مساحة مليون و250 ألف فدان بالسودان ل...
- أسرة مروة الشربينى تٌحيى فى ذكراها الثانية شهداء ث...
- فوز 57 عالما بجوائز الدولة فى العلوم والتكنولوجيا ...
- شيكابالا ينفى التوقيع للشباب السعودي وينتظر التجدي...
- دار الإفتاء المصرية: غداً السبت غرة شهر شعبان
- طبيب مصرى: "الفول" يجلب السعادة .. وينظم النوم وال...
- معاريف: مئات اليهود باسرائيل يتحولون للاسلام والمس...
- نقابة المهندسين: فتح باب الترشح لمنصب النقيب 17 يوليو
- آلاف المتظاهرين بالتحرير يبدأون الليلة الأولى من ا...
- مسؤول هولندى: جمدنا أرصدة 19 سياسيا مصريا وقد نتلق...
- زاهر: حسام ومختار خارج ترشيحات المنتخب
- إخوان مصر يرحبون بحوار واشنطن
- باريس هيلتون تعتنق الإسلام وتغير اسمها لـ"طاهرة" و...
- سيدة تثير الذعر في ميدان التحرير .. وتطلق النار من...
- (لا تنس تسلم لي على سيدنا حمزة بن عبدالمطلب) قصة ح...
- لجنة الصلاحية تنتدب قاضى للتحقيق فى الوقائع المنسو...
- أقباط الداخل يرفضون مساعي "أقباط المهجر" بفرض الحم...
- شرف يدعو لموقف افريقي للاعتراف بدولة فلسطينية مستق...
- آلاف المتظاهرين يؤدون الصلاة بميدان التحرير في جمع...
- ضبط 15 متهم في أحداث سمالوط .. والهدوء يعود بعد فر...
- حزب المصريين الأحرار بالإسماعيلية ينظمون وقفة احتج...
- غياب رموز القوي الوطنية في جمعة الوفاء للشهداء
- أساتذة وباحثو جامعة النيل يقاضون "شرف " و"سلامة" ل...
- إحالة بلاغ ضد مبارك والسفيرة الأمريكية للنيابة الع...
- موريس صادق يلتقي عضو من الكونجرس لتصعيد طلب فرض ال...
- إمام ميدان التحرير: حل المجالس المحلية سيكون له رد...
- شرف يغيب عن مصر في جمعة "الوفاء للشهداء" لمشاركته ...
- طرد جماعة الاخوان المسلمين من امام مسجد القائد ابر...
- مصر تسعى لزراعة مليون و250 ألف فدان بالسودان
- ماذا قال عبد الناصر للمشير طنطاوي؟! الكاتب محمد عب...
- محامى خالد سعيد: القضية تسير بشكل عادل
- رباعيات عن الثورة المضادة .. بقلم الناشط : باسم فتحى
- الإخوان: لم نتصل بأمريكا وسنلقن هيلارى كلينتون درس...
- وثيقة مبادئ دستور المجلس الوطنى تؤكد على مدنية الد...
- الزيات يتهم مبارك بتسريب معلومات عسكرية لإسرائيل و...
- هذا ما نريد ان يتفهمة المواطن
- والدة الشهيد أحمد زين العابدين تروي وقائع اعتقالها...
- ايمان سراج تكتب هل هى موقعه جمل جديده
- في "كباريه" روتانا مصرية..نكت قليلة أدب وإهانة مخز...
المشاركات الشائعة
-
اسراء مختار نظمت اللجمعية المصرية للكاركتير اليوم معرضا تحت عنوان ثورة الكاركتير" في ساقية الصاوي بحضور كلا من محمد عبد المنعم ال...
-
عبر الممثل الكوميدي المصري محمد صبحي عن رفضه للاحتجاجات التي شهدتها مصر، وصادفت احتفال الحكومة المصرية بيوم الشرطة. ورفض صبحي المقارنة ب...
-
المجلس العسكري والحزب وفلوله واهل الكنب ع الكنب لما يغنوله ومكتب الإرشاد وإخوانه وحبايبه ولابسي الجلباب ومحددين طوله ————— ضابط بوليس ق...
-
قضت محكمة جنايات القاهرة الأحد غيابيا بإعدام أمين شرطة بعد إدانته بقتل 23 شخصا وإصابة 16 آخرين خلال ثورة 25 يناير وقامت النيابة العامة بتقد...
-
نفت الفنانة السورية ميادة الحناوي ما تردد حول تهنئتها لمواطنتها أصالة بعد ولادتها لطفليها التوأم من المخرج المصري طارق العريان، مؤكدة أ...
-
حسام الهندي و منة شرف الدين وياسمين الجيوشي ومحمود بدر مصر والجمعية الوطنية تدعو لجمعة "التطهير والقصاص" 8 يوليو القادم إقالة ...
-
توفي فجر اليوم الاثنين الشاب محمود خالد قطب، 23 عامًا، أحد ثوار 25 يناير، الذي دهسته سيارة دبلوماسية بيضاء بشارع قصر العيني خلال الأيام الأ...
-
كشفت زيارة «الشروق» إلى مكان سكن أسرة سيد عمر، الملقب بـ عزت حنفي السويس والمطلوب الأول امنيا بالمحافظة ومنطقة القناة، الذي ت...
-
القليوبية ـ من نور أبوسريع: أنقذت العناية الإلهية 5 أسر من الموت المحقق في قرية سرياقوس بالخانكة، عندما انهارت منازلهم بسبب هبوط أرضي وار...
-
بمراجعة كافة ثورات العالم فى القرن الفائت نجد انهم جميعا اتفقوا على ثلاث مبادئ هم ذات مبادى الثورة المصريه فى الخامس والعشرون من يناير وهى ...
الثلاثاء، 28 يونيو 2011
«فياض».. الرقم الصعب فى معادلة المصالحة
أصبح اسم الدكتور سلام فياض يشكل حساسية كبيرة، لدى كل من حركتى فتح وحماس اللتين لا تخفيان رغبتهما فى استعادة السلطة من فياض، خاصة أن تجربة إدارته الحكومة فى السنوات الأربع الماضية، أظهرت أن لديه مشروعا مختلفا عن كلا الحركتين.
مشروع فياض يقوم على استبعاد العنف من النضال الفلسطينى، واستبعاد المفاوضات أيضا واعتماد نهج بديل، يقوم على خلق الحقائق على الأرض، فياض أعطى اهتماماً خاصاً بتعزيز مقومات الوجود الفلسطينى فى المناطق المهددة بالمصادرة والاستيطان.
ومن هنا فإن فياض يفتخر بأن نجاح حكومته فى توفير الأمن الداخلى وبيئة مناسبة للاستثمار، أدى إلى توقف نزيف الهجرة الخارجية، وبدء حركة عودة من الخارج إلى الداخل لهذا الغرض، ولو كان هذا النجاح الوحيد لحكومته فهو كافٍ بالنسبة له.
اللافت أن إجراءات فياض فى الحكم، لاقت قبولا جماهيريا واسعا عبرت عنه استطلاعات الرأى، التى أظهرت أن غالبية الشعب تفضل أن يظل رئيساً لحكومة الوفاق الوطنى، إلا أن الفصائل كانت لها وجهة نظر أخرى، فحركة فتح ترى فى شعبية فياض المتنامية، تهديدا لمكانتها، كما ترى فى سيطرته على إدارة المال العام استبعادا لأجندتها. أما حركة حماس فترى فى بقائه على رأس الحكومة تهديدا لشرعية روايتها عن الانقسام، إذ إن إبعاد إسماعيل هنية عن رئاسة الحكومة، وإبقاء فياض يشكل اعترافا بشرعية الرواية البديلة، فضلا عن الموقف المعادى الذى تكنه حماس لشخص فياض، الذى تعتبره مسؤولا مسؤولية مباشرة عن اعتقال العشرات من قيادة حماس فى الضفة الغربية.
إن مصلحة حماس تلتقى مع مصلحة فتح فى استبعاد فياض أو على أقل تقدير، تقليص صلاحياته فى حال ظل رئيساً للحكومة، خصوصا فى إدارة المال العام.
لكن الرئيس محمود عباس من ناحيته يرى فى فياض وجها دولياً مقبولاً، ويثق به المجتمع الدولى ثقة كبيرة، ومن هنا فهو يريد رئيس حكومة مقبولاً دوليا لتشكيل حكومة تجد الدعم والمساندة الدولية، لا حكومة تجابه بالحصار مثل سابقتها، ويأتى فياض كخيار أوحد للرئيس عباس، خاصة أنه مقبل على مرحلة استحقاق سبتمبرلانتزاع الاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة فى سبتمبر المقبل، وهو الأمر الذى لا يحتاج إلى المزيد من التعقيدات الداخلية والحسابات الفصائلية، فأى حكومة فلسطينية مقبلة لا يكون فياض رئيسها، حتى لو كان البديل شخصية بروتوكولية فى هذا الموقع، لن يتم تمريرها دوليا، لأنها ستكون حكومة بلا تحالفات دولية تمكنها من الصمود، وهنا سيكون الثمن باهظاً.
فياض الذى أصبح محور الجدل الدائر بين الحركتين والرئيس عباس،ـ وبسبب ذلك لم يتم التوافق على تشكيل الحكومة ـ ينأى بنفسه عن هذه الصراعات، كما يقول، وهو بصدد الإعلان عن الانسحاب من سباق رئاسة الحكومة، لأنه لا يقبل أن يكون عقبة فى تشكيل حكومة توافق وطنى -على حد قوله - خاصة أن فياض يعتبر نفسه مساهماً رئيسياً فى المصالحة، وفى مشروع إقامة حقائق الدولة الفلسطينية على الأرض، ويعتبر تأجيل الاتفاق بسبب الخلاف عليه، أمرا غير مقبول، ويتنافى مع مبادرته للمصالحة التى مثلت أساساً للاتفاق اللاحق بين الجانبين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق